السياحه فى مصر من أهم الموارد وبعد تقدم ملحوظ للسياحه على ارض مصر فى الأعوام الماضيه
وتطوير كل وسائل توافر السياحه على ارض مصر جأت الأحداث التى نعيشها الأن وهدمت كل ما قد بني
منذ أعوام سابقه والأن تحاول مصر جاهده على ان تطور السياحه مره أخرى للحاق بما كانت عليه فى الماضى
و تسعى الحكومة المصرية مع مكتب التعاون من أجل التنمية التابع للسفارة الإيطالية في القاهرة لتطوير السياحة البديلة في مصر من خلال إيجاد مسارات جديدة لمواقع سياحية غير تقليدية. وفي هذا الإطار عقد خبراء في القاهرة مؤتمراً بعنوان «مصر الأخرى: طرق ومزارات جديدة» من أجل تطوير السياحة في مصر وذلك في المركز المصري الإيطالي للترميم والآثار.
وناقش المؤتمر الأنشطة البيئية المستدامة عبر تحديد المبادرات الممكنة الرامية إلى الترويج للتراث البيئي والثقافي والمواقع الأثرية، كما تطرق إلى وسائل المحافظة على التراث التاريخي والمعماري والأثري من خلال إبراز مسارات سياحية جديدة.
وتناول دعم المشغولات اليدوية وإنتاج المواد الغذائية الحيوية وتشجيع التسويق بصفته أداة تمكين للمجتمعات المحلية للترويج لعدد من المناطق الجغرافية في مصر، مثل الفيوم وواحة سيوة وصعيد مصر والقاهرة ومحافظة المنيا، من خلال تنفيذ مشاريع وبرامج تهدف إلى تحقيق نموذج متكامل للتنمية المستدامة بواسطة الحفاظ على الثروات البيئية والثقافية والاثرية والفنية وحمايتها.
وشدد المشاركون في المؤتمر على أهمية إنشاء المحميات الطبيعية مثل محميات سيوة ووادي الريان وجبل علبة وإدارتها على أحسن وجه، بحيث تعود على مجتمعاتها بالنفع.
واتخذ المؤتمر اسمه من أحد المشاريع الايطالية بعنوان «مصر الأخرى: تطوير السياحة في مصر من خلال إنشاء أحياء سياحية جديدة في المناطق الاقليمية والمحلية» الذي يعنى بالسياحة المستدامة في المناطق الجديدة وتشجيع الاستثمار في قطاع السياحة البيئية.
ونبه المشاركون الى ضرورة تضافر الجهود بين مختلف الجهات المعنية للترويج لمجالات السياحة البيئية في «مصر الأخرى» حتى تكون أكثر قدرة وفعالية من أجل الوصول إلى الطريق لتحويل الموارد البيئية والسياحية إلى مدخلات في التنمية المحلية ثم إلى السوق العالمية.
وأشار مستشار التسويق في وزارة السياحة المصرية أحمد مرعي إلى أن عدد السياح الذين زاروا مصر العام الفائت بلغ 8 ملايين سائح، قضوا نحو 80 مليون ليلة سياحية، وقد كان عدد السياح الإيطاليين مليون سائح، وهو أكبر عدد من دولة واحدة.
وأكد رئيس لجنة السياحة البيئية وممثل الاتحاد المصري للغرف السياحية محمود القيسوني على ضرورة التوعية بالسياحة والبيئة، حيث أن كثيرين لا يعرفون معلومات عن أكثر من 85 في المئة من الأماكن السياحية والمزارات البيئية في مصر.
ويذكر أن أنشطة مكتب التعاون الإيطالي في مصر تشمل مشاريع أخرى ترتبط بشكل مباشر وغير مباشر بالتنمية والسياحة مثل حملة للتوعية البيئية، ومشروع حول التنوع البيئي والتراث الطبيعي ونظم متابعتهما، إضافة إلى إحياء الفنون التقليدية والمشغولات اليدوية والبيئية في القاهرة القديمة المعروفة بمدينة الفسطاط.
و تسعى الحكومة المصرية مع مكتب التعاون من أجل التنمية التابع للسفارة الإيطالية في القاهرة لتطوير السياحة البديلة في مصر من خلال إيجاد مسارات جديدة لمواقع سياحية غير تقليدية. وفي هذا الإطار عقد خبراء في القاهرة مؤتمراً بعنوان «مصر الأخرى: طرق ومزارات جديدة» من أجل تطوير السياحة في مصر وذلك في المركز المصري الإيطالي للترميم والآثار.
وناقش المؤتمر الأنشطة البيئية المستدامة عبر تحديد المبادرات الممكنة الرامية إلى الترويج للتراث البيئي والثقافي والمواقع الأثرية، كما تطرق إلى وسائل المحافظة على التراث التاريخي والمعماري والأثري من خلال إبراز مسارات سياحية جديدة.
وتناول دعم المشغولات اليدوية وإنتاج المواد الغذائية الحيوية وتشجيع التسويق بصفته أداة تمكين للمجتمعات المحلية للترويج لعدد من المناطق الجغرافية في مصر، مثل الفيوم وواحة سيوة وصعيد مصر والقاهرة ومحافظة المنيا، من خلال تنفيذ مشاريع وبرامج تهدف إلى تحقيق نموذج متكامل للتنمية المستدامة بواسطة الحفاظ على الثروات البيئية والثقافية والاثرية والفنية وحمايتها.
وشدد المشاركون في المؤتمر على أهمية إنشاء المحميات الطبيعية مثل محميات سيوة ووادي الريان وجبل علبة وإدارتها على أحسن وجه، بحيث تعود على مجتمعاتها بالنفع.
واتخذ المؤتمر اسمه من أحد المشاريع الايطالية بعنوان «مصر الأخرى: تطوير السياحة في مصر من خلال إنشاء أحياء سياحية جديدة في المناطق الاقليمية والمحلية» الذي يعنى بالسياحة المستدامة في المناطق الجديدة وتشجيع الاستثمار في قطاع السياحة البيئية.
ونبه المشاركون الى ضرورة تضافر الجهود بين مختلف الجهات المعنية للترويج لمجالات السياحة البيئية في «مصر الأخرى» حتى تكون أكثر قدرة وفعالية من أجل الوصول إلى الطريق لتحويل الموارد البيئية والسياحية إلى مدخلات في التنمية المحلية ثم إلى السوق العالمية.
وأشار مستشار التسويق في وزارة السياحة المصرية أحمد مرعي إلى أن عدد السياح الذين زاروا مصر العام الفائت بلغ 8 ملايين سائح، قضوا نحو 80 مليون ليلة سياحية، وقد كان عدد السياح الإيطاليين مليون سائح، وهو أكبر عدد من دولة واحدة.
وأكد رئيس لجنة السياحة البيئية وممثل الاتحاد المصري للغرف السياحية محمود القيسوني على ضرورة التوعية بالسياحة والبيئة، حيث أن كثيرين لا يعرفون معلومات عن أكثر من 85 في المئة من الأماكن السياحية والمزارات البيئية في مصر.
ويذكر أن أنشطة مكتب التعاون الإيطالي في مصر تشمل مشاريع أخرى ترتبط بشكل مباشر وغير مباشر بالتنمية والسياحة مثل حملة للتوعية البيئية، ومشروع حول التنوع البيئي والتراث الطبيعي ونظم متابعتهما، إضافة إلى إحياء الفنون التقليدية والمشغولات اليدوية والبيئية في القاهرة القديمة المعروفة بمدينة الفسطاط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق